التدوينة دى هتكون متجددة بأستمرار بكتب فيها جواباتى اللى مش بيترد عليها ... التدوينة دى هتكون مهداة لـ عزيزة :) .. التدوينة دى بتاعتك إنتى يا عزيزة وبس مش لحد تانى دى حتى مش بتاعتى إنتى اللى كتبتيها بخط إيديا التدوينة دى لـ حبيبتى وصديقتى ومراتى وعشيقتى ومولاتى واميرتى.
التدوينة دى لـ أول حب حقيقى فعلاً فى حياتى
هى اه عزيزة زعلانة منى جداً ، وبتقول أنها مبقتش بتحبنى ... بس انا عارف انها بتحبنى وهى عارفة انى مقدرش أعيش من غيرها
أنا هكتبلها هنا جواباتى ليها ، أنا عارف أنها مبتحبش تقرأ ومعندهاش فكرة عن المدونات ، وبتقضى اكتر وقتها بتلعب ع الفيس بوك ههههههههههه ، يا اما بتكلم صحابها ع التلفون ... يعنى انا متأكد انها مش هتشوف التدوينة دى ... بس انا كل جواب هكتبه هنا هيكون نسخة من نفس الجواب اللى بعتهولها على الانبوكس فى الفيس بوك ... لعل وعسى فى يوم ترد ونرجع زى الاول.
و متستغربيش برضه لو لقيتيه على أسفلت الشوارع و على إزاز المحلات
انا أصل بعد ما زعلت منى و بعد ما المسافات ما بينا زادت إشتقت إنى أحكيكى
و بعد ما البشر زهقوا من سماع حكايتى بقيت بحكى للهوا و البحر و الجمادات
فمتستغربيش لو عديتى فى يوم جنب البحر عند المكان بتاعنا ولقيتيه فاتحلك حُضنه
أنا قولت اعمل تجربة جديدة على راى الأغنية اللى بتقول " انا من رأيى تكاتبنى وأجاوبك وتجاوبنى" .. فقررت أبعتلك جوابات ع الفيس ، لأنى من زمان نفسى اكتبلك
أنا مبعرفش أقول كلام حب ومبعرفش برضوه أكتب كلام الحب و الغزل والغرام إلخ إلخ إلخ ، و على فكرة كلامى حتى و لو كان بيبان مفتعل ف أنا ببقى حاسه فعلاً مش ذنبى إنه ممكن يبان كده مش ذنبى إنى مبعرفش أكتب يعنى سيبك إنتى بصُى أنا حقولك من الأخر
أنا بحس بالكلام العادى اللى بكتبهولك أكتر من أى كلام تانى زى لما أكتبلك مثلاً عن يوم عادى فى حياتى , يوم روحت فيه الشغل و حصلت فيه حاجات عبيطة زى إنى نسيت المفتاح فى البيت ... كلامى أهبل و عبيط صح حقك تقولى كده .. بس المشكلة اللى بتواجهنى إنك بتكونى معايا فى كل لحظة فى يومى بتلومينى مثلاً على إنى نسيت المفتاح بتكلمينى وانا شغال ، بلاقيكى ماشية فى الشارع .. بشوفك واقفة فى شباك .. بلاقيكى راكبة جمبى فى الميكروباص (عارف انك بتحبى تركبى معايا ميكروباصات)
فهمتينى أنا من الأخر قصدى علشان أنا عارف إنك عبيطة و مش حتفهمى الكلام سورى سورى عارف إن كلمة عبيطة دى بتستفزك - قصدى يعنى إنك بتكونى معايا فى كل لحظة ، فهمتينى يا عبيطة ؟؟
مممممممممم ، أنا كنت ناوى أختم الجواب على كده بس الصراحة إتكسفت إن كلمة عبيطة تكون هى أخر كلمة
بقولك أيه صح أنا ب ح ب ك ... نتقابل فى جواب تانى يا زوزو
المهم انا اليومين دول بقت بخاف اكلمك ع الأيميل ، بتبقا قاسى معايا اوى لدرجة انى ببقا مبسوط انى اكلمك وانتا متردش .. واتلاقيت الحل فى حكاية الجوابات دى
) .. انا ببقا مبسوط اكتر وانا بكلمك هنا
.. اه انتا مش بترد عليا ودا شىء صعب ، بس بيبقا اهون من انك ترد عليا
بقسوة انا مستحملهاش ... أصل انا بحبك وبكره تكشيرتك وبوزك وكلامك القاسى
:@
المهم يا ستى ولا ست الا انتى
من يومين تلاتة اربعة كدا حلمت حلم غريب شوية بس قمت من النوم مبسوط جداً وحاسس بإنتعاش قمت من النوم و مسكت الموبايل وأفتكرت انك محرجة عليا متصلش بيكى .. كان احساس بااااااااايخ اوووووووى انى عايز أتصل بيكى ومش قادر علشان لو اتصلت بيك هتزعل ، بس قولت مش مهم اتصل واللى يحصل يحصل ، وبعدين قعدت أفكر طيب حقولها أيه ؟؟ د البت فى اجازة وبتكون نايمة حصحيها علشان أحكيلها حلم ؟؟ .. تخيلت انى هتصل بيكى وانتى هتردى عليا بصوت مكشر وتردى عليا بـ كلمتك المشهورة وانتى زعلانة " نـعم"
و فى دماغك حيكون السؤال الكبير "طالبنى ليه الزفت دا ؟؟"
أنا حرد على سؤالك و أعفيكى من الحرج حقولك إنى حلمت بيكى حلم و عايز أحكيهولك
هنا النقطة اللى حتخلينى متردد فى الأتصال بيكى , أنا مش حبقى ضامن رد فعلك فى اللحظة دى حيكون أيه
عارفة حيبقى نفسى فعلاً يكون لسة ليا مكان جواكى و تقدرى تحتوينى فى اللحظة دى و تقوليلى بنفس خفة دمك بتاعة زمان "حلمت بأيه يا محمد ... احكيلى "
أفتكر إنك لو فكرتى فى اللحظة دى فى كم البهجة اللى ممكن تدخليه قلبى بمجرد إنك فتحتيلى الباب إنى أحكى
ساعتها مش عارف هكون لسة فاكر الحلم ولا هكون بفكر فى طيبة قلبك علشان سامحتينى ورجعتى زى الاول ... ولا هقولك بحبك ولا هقولك وحشتينى .. ولا هفضل مبلم وساكت
حضيع دقيقة ويمكن أكتر و أنا ساكت عمال أفكر و حيجينى صوتك "محمد انتا نمت ؟؟" ... حرد بسرعة لا لا والله أبداً , ححكيلك أهوه صلى بينا عالنبى إمبارح بقى حلمت يا ستى بإني .............
يا ترى تقدرى تتخيلى الحالة النفسية لواحد زيى مقتنع تماماً إن أكتر حاجة ممكن تبسطه فى الوقت الحالى إنه يكون قاعد بيتكلم معاكى فى أى حاجة .. طيب برضه تقدرى تتخيلى خيبة أمل الواحد ده حتكون أد أيه لما يفشل فى تحقيق أمنيته البسيطة دى ... أنا فى انتظارك
التدوينة دى لـ أول حب حقيقى فعلاً فى حياتى
هى اه عزيزة زعلانة منى جداً ، وبتقول أنها مبقتش بتحبنى ... بس انا عارف انها بتحبنى وهى عارفة انى مقدرش أعيش من غيرها
أنا هكتبلها هنا جواباتى ليها ، أنا عارف أنها مبتحبش تقرأ ومعندهاش فكرة عن المدونات ، وبتقضى اكتر وقتها بتلعب ع الفيس بوك ههههههههههه ، يا اما بتكلم صحابها ع التلفون ... يعنى انا متأكد انها مش هتشوف التدوينة دى ... بس انا كل جواب هكتبه هنا هيكون نسخة من نفس الجواب اللى بعتهولها على الانبوكس فى الفيس بوك ... لعل وعسى فى يوم ترد ونرجع زى الاول.
- الجواب الأول
و متستغربيش برضه لو لقيتيه على أسفلت الشوارع و على إزاز المحلات
انا أصل بعد ما زعلت منى و بعد ما المسافات ما بينا زادت إشتقت إنى أحكيكى
و بعد ما البشر زهقوا من سماع حكايتى بقيت بحكى للهوا و البحر و الجمادات
فمتستغربيش لو عديتى فى يوم جنب البحر عند المكان بتاعنا ولقيتيه فاتحلك حُضنه
- الجواب التانى
أنا قولت اعمل تجربة جديدة على راى الأغنية اللى بتقول " انا من رأيى تكاتبنى وأجاوبك وتجاوبنى" .. فقررت أبعتلك جوابات ع الفيس ، لأنى من زمان نفسى اكتبلك
أنا مبعرفش أقول كلام حب ومبعرفش برضوه أكتب كلام الحب و الغزل والغرام إلخ إلخ إلخ ، و على فكرة كلامى حتى و لو كان بيبان مفتعل ف أنا ببقى حاسه فعلاً مش ذنبى إنه ممكن يبان كده مش ذنبى إنى مبعرفش أكتب يعنى سيبك إنتى بصُى أنا حقولك من الأخر
أنا بحس بالكلام العادى اللى بكتبهولك أكتر من أى كلام تانى زى لما أكتبلك مثلاً عن يوم عادى فى حياتى , يوم روحت فيه الشغل و حصلت فيه حاجات عبيطة زى إنى نسيت المفتاح فى البيت ... كلامى أهبل و عبيط صح حقك تقولى كده .. بس المشكلة اللى بتواجهنى إنك بتكونى معايا فى كل لحظة فى يومى بتلومينى مثلاً على إنى نسيت المفتاح بتكلمينى وانا شغال ، بلاقيكى ماشية فى الشارع .. بشوفك واقفة فى شباك .. بلاقيكى راكبة جمبى فى الميكروباص (عارف انك بتحبى تركبى معايا ميكروباصات)
فهمتينى أنا من الأخر قصدى علشان أنا عارف إنك عبيطة و مش حتفهمى الكلام سورى سورى عارف إن كلمة عبيطة دى بتستفزك - قصدى يعنى إنك بتكونى معايا فى كل لحظة ، فهمتينى يا عبيطة ؟؟
مممممممممم ، أنا كنت ناوى أختم الجواب على كده بس الصراحة إتكسفت إن كلمة عبيطة تكون هى أخر كلمة
بقولك أيه صح أنا ب ح ب ك ... نتقابل فى جواب تانى يا زوزو
- الجواب التالت
المهم انا اليومين دول بقت بخاف اكلمك ع الأيميل ، بتبقا قاسى معايا اوى لدرجة انى ببقا مبسوط انى اكلمك وانتا متردش .. واتلاقيت الحل فى حكاية الجوابات دى


المهم يا ستى ولا ست الا انتى
من يومين تلاتة اربعة كدا حلمت حلم غريب شوية بس قمت من النوم مبسوط جداً وحاسس بإنتعاش قمت من النوم و مسكت الموبايل وأفتكرت انك محرجة عليا متصلش بيكى .. كان احساس بااااااااايخ اوووووووى انى عايز أتصل بيكى ومش قادر علشان لو اتصلت بيك هتزعل ، بس قولت مش مهم اتصل واللى يحصل يحصل ، وبعدين قعدت أفكر طيب حقولها أيه ؟؟ د البت فى اجازة وبتكون نايمة حصحيها علشان أحكيلها حلم ؟؟ .. تخيلت انى هتصل بيكى وانتى هتردى عليا بصوت مكشر وتردى عليا بـ كلمتك المشهورة وانتى زعلانة " نـعم"
و فى دماغك حيكون السؤال الكبير "طالبنى ليه الزفت دا ؟؟"
أنا حرد على سؤالك و أعفيكى من الحرج حقولك إنى حلمت بيكى حلم و عايز أحكيهولك

هنا النقطة اللى حتخلينى متردد فى الأتصال بيكى , أنا مش حبقى ضامن رد فعلك فى اللحظة دى حيكون أيه
عارفة حيبقى نفسى فعلاً يكون لسة ليا مكان جواكى و تقدرى تحتوينى فى اللحظة دى و تقوليلى بنفس خفة دمك بتاعة زمان "حلمت بأيه يا محمد ... احكيلى "
أفتكر إنك لو فكرتى فى اللحظة دى فى كم البهجة اللى ممكن تدخليه قلبى بمجرد إنك فتحتيلى الباب إنى أحكى
ساعتها مش عارف هكون لسة فاكر الحلم ولا هكون بفكر فى طيبة قلبك علشان سامحتينى ورجعتى زى الاول ... ولا هقولك بحبك ولا هقولك وحشتينى .. ولا هفضل مبلم وساكت
حضيع دقيقة ويمكن أكتر و أنا ساكت عمال أفكر و حيجينى صوتك "محمد انتا نمت ؟؟" ... حرد بسرعة لا لا والله أبداً , ححكيلك أهوه صلى بينا عالنبى إمبارح بقى حلمت يا ستى بإني .............
- الجواب الرابع
- الجواب الخامس
يا ترى تقدرى تتخيلى الحالة النفسية لواحد زيى مقتنع تماماً إن أكتر حاجة ممكن تبسطه فى الوقت الحالى إنه يكون قاعد بيتكلم معاكى فى أى حاجة .. طيب برضه تقدرى تتخيلى خيبة أمل الواحد ده حتكون أد أيه لما يفشل فى تحقيق أمنيته البسيطة دى ... أنا فى انتظارك