ركل الجندي الغازي باب الدار صارخاً في العائلة المرتعدة خوفاً وبِلغته الأجنبية قال:" إبقوا في أماكنكم و لا تتحرّكوا"
فأجفلت العائلة وبحركة لاشعورية ارتفعت أيديها إلى الأعلى، فأنفجر الرصاص في الأجساد، واستشهدت العائلة، ورسمت خيوط الدم على أرض الغرفة هذه العبارة : "نحن لا نفهم إلا اللغة العربية".
.............................................
رمى الغنى نصف الشطيرة التي كان يأكلها .
تسابق إلى الفوز بها كلب شارد و صبيّ جائع .
فاز الكلب بها، وقبل أن يهرب ضربه الصبيّ بحجرعلى رأسه بكلّ ما أوتي من قوة، فأجبره على الهرب بعد أن حرّر الشطيرة من فمه.
الْتَهم الصبيّ الشطيرة هنيئا مريئا ، والكلب نبح بعد ذلك كثيرا كثيرا قبل أن يموت.
تسابق إلى الفوز بها كلب شارد و صبيّ جائع .
فاز الكلب بها، وقبل أن يهرب ضربه الصبيّ بحجرعلى رأسه بكلّ ما أوتي من قوة، فأجبره على الهرب بعد أن حرّر الشطيرة من فمه.
الْتَهم الصبيّ الشطيرة هنيئا مريئا ، والكلب نبح بعد ذلك كثيرا كثيرا قبل أن يموت.
.............................................
كلما
أساء له أحد هجره، شعاراته : لا للتصالح ، لا للتسامح ، لا للتغافر ، لا
للتناسي ، طوال حياته لم يصفح عن أحد ، هدفه الذى لا يتغير : لابد من
الإنتقام ممن ظلمه، هجر كل من حوله، الا صديقين، أحدهما تُوفى إلى رحمة
الله تعالى، والآخر هاجر إلى خارج البلاد منذ أمد بعيد.